مشروع هارب – ضمان للسلام أم تحضير لتدمير الأرض بحنان؟!.
المقدمة
أحد أهم وأخطر المشاريع التي تهدد الحضارة البشرية بشكل كام وأخطر الأسلحة التي صممت للتلاعب بالطبيعة والمناخ وذلك لإضعاف العدو وتدمير مصادر الطاقة والتكنلوجية لديه وتجويع شعبه بل ويمكن أن نعتبر أن المشروع صمم لاستخدام الطبيعة كسلاح ضد أعداء أمريكا، وفيما يلي بعض المعلوم منه!.
فكرة المشروع
أهم إمكانيات المشروع
- إمكانية التحكم بأحوال الطقس في أي مناطق جغرافية على وجه الأرض.
- إمكانية التدمير التام لنظام الاتصالات في أي بلد حول العالم.
- استخدام تقنية الشعاع الموجه التي تسمح بتدمير أي هدف على الأرض من مسافة بعيدة.
- إطلاق إشعاع في الجو يسبب السرطانات.
- إعادة بث معلومات والتشويش على الدماغ البشرية في نطاق 50 كم وإنشاء هلوسات.
- التحكم وامتصاص الشمس وتوجيهه إلى منطقة جغرافية محددة على وجه الأرض.
- التحكم في مضادات الغلاف الجوي وتوجيه إلى أي بقعة على الأرض.
- إمكانية عمل انفجارات تضاهي الانفجار النووي دون إشعاعات.
- إمكانية تدمير الصواريخ والطائرات.
- استحداث وعمل ثقب في الغلاف الجوي الأيوني فوق دولة بتسخين منطقة بمساحة 50 كم مربع وتحويلها إلى غطاء بلازمى يدمر أي طائرة أو صاروخ من خلالها.
- تكوين عدسة صناعية بلازمية لتحديد موقع الغواصات والملاجئ والمفاعلات النووية تحت الأرض.
- استحداث الزلازل والبراكين عن طريق استثارة المجال كهرومغناطيسي للطبقة التكتونية في باطن الأرض.
هل استخدم هذا السلاح فعلاً؟
في الواقع وفي الكثير من المناسبات والاحداث الكارثية الطبيعية التي ضربت المناطق المختلفة حول العالم اتهمت فعلاً بعض من الدول المشروع بأنه السبب فيها.
فقد اتهم أحمد نجاد أن المشروع يمنع الأمطار في إيران مما يودي إلى الجفاف، كما اتهم هيغو تشافيز أن المشروع كان وراء زلازل هايتي، وأعلنت مجلة علمية يابانية أن الزلزال الذي ضرب اليابان في العام 2011 كان بسبب تجارب على المشروع حيث أن الحرارة ارتفعت في منطقة الزلزال قبل ثلاث أيام دون سبب علمي.
وتتهم جهات من الحكومة العراقية المشروع أنه يسبب ارتفاع جنوني في الحرارة في العراق، كما تتهم كوريا الشمالية المشروع أنه السبب في الجفاف والمجاعة التي تضرب البلاد.
في النهاية عزيزي القارئ بما أنك وصلت إلى نهاية المقال هذا لا تنسى أن تشرب اليانسون قبل النوم فإحدى خصائص اليانسون أنه يفيد في معالجة اضطرابات النوم حيث يعتبر اليانسون المهدئ والمسكن وفعاليته في المساعدة على الاسترخاء فإنه يُعد معالج لمشكلات واضطرابات النوم، ومساعد في علاج الأرق.